منتديات فـيـوتشر إرتريا
[
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الزائر / أختي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل أن لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلى أسرة فيوتشر إرتريا
سنتشرف بتسجيلك
شكراً Smile
إدارة فيوتشر إرتريا
منتديات فـيـوتشر إرتريا
[
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الزائر / أختي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل أن لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلى أسرة فيوتشر إرتريا
سنتشرف بتسجيلك
شكراً Smile
إدارة فيوتشر إرتريا
منتديات فـيـوتشر إرتريا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
» الاذان والاقامةمجزرة حرقيقو Icon_minitimeالخميس 31 ديسمبر 2020, 7:44 pm من طرف » صلح الحديبيةمجزرة حرقيقو Icon_minitimeالخميس 31 ديسمبر 2020, 7:08 pm من طرف » آداب الصلاةمجزرة حرقيقو Icon_minitimeالخميس 31 ديسمبر 2020, 7:04 pm من طرف » صلح الحديبيةمجزرة حرقيقو Icon_minitimeالأربعاء 30 ديسمبر 2020, 8:44 pm من طرف » حرب الفجارمجزرة حرقيقو Icon_minitimeالأربعاء 30 ديسمبر 2020, 8:37 pm من طرف » لماذا تزوج الرسول اكثر من4مجزرة حرقيقو Icon_minitimeالأربعاء 30 ديسمبر 2020, 8:21 pm من طرف » فقه الصلاةمجزرة حرقيقو Icon_minitimeالأربعاء 30 ديسمبر 2020, 8:09 pm من طرف » الإمامة والائتماممجزرة حرقيقو Icon_minitimeالأربعاء 30 ديسمبر 2020, 7:57 pm من طرف » رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحج والعمرةمجزرة حرقيقو Icon_minitimeالأربعاء 30 ديسمبر 2020, 6:57 pm من طرف » الزكاة والصدقات في حياة رسول الله صلى الله عليه وسمجزرة حرقيقو Icon_minitimeالأربعاء 30 ديسمبر 2020, 3:59 pm من طرف

شاطر | 
 

 مجزرة حرقيقو

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
 

بيانات العضو

نوجا
مشرفة عامة
مشرفة عامة
نوجا

معلومات العضو

عدد المساهمات : 538
نقاط : 665
تاريخ التسجيل : 09/04/2010
فرحانة

معلومات الاتصال

مُساهمةموضوع: مجزرة حرقيقو   مجزرة حرقيقو Icon_minitimeالخميس 22 يوليو 2010, 12:12 am


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ييسعدلي أيامكم فيرتشر ارتريا

أخوتي كلنا نعلم المجازر التي حدثت في أكثر من مدن وقري إرتريا
فأحببت أن نتذكر مجزرة التي حدثت في قرية حرقيقو
لذلك أتيت لكم
بوقفات حول ذكرى مجزرتي حرقيقو (دخنو) 4 ابريل 75م و31 ديسمبر76م


صادف يوم الرابع من أبريل 2010م قبل أربع شهور الذكرى الخامسة والثلاثون للمجزرة التاريخية الأولى لمدينة حرقيقوا كما يصادف الذكرى الرابع والعشرين لاستشهاد الزعيم عثمان صالح سبي رائد النضال الإريتري ومدير مدرسة حرقيقوا، وكان آخر يوم من العام الماضي الموافق يوم 31 ديسمبر 2009م يصادف الذكرى السادسة والثلاثون للمجزرة الثانية لحرقيقو وقد نشر مقال في موقع عونا الإريتري بعنوان مذبحة حرقيقوا الثانية للأخ موسى أنصرة ، تناول فيه تاريخ حرقيقوا في السلم والحرب وما قدمته المدينة في سبيل الوطن كغيرها من المدن الإريترية وهذا واجب كل مواطن تجاه وطنه وأرضه المغتصبة. وهناك ثمة أمور يجب أن نقف عليها ونحن نتذاكر مجازر وأحداث مرت بها حرقيقوا ونقولها جازمين إن أحداث حرقيقوا قائمة ولا تزال جراحها غائرة ما لم تعد المدينة إلى أحسن مما كانت عليه وهي مسئولية كل من تعنيه المدينة التاريخية الاستراتيجية التي دمرها الاستعمار ولم يعمرها الاستقلال.
منذ انطلاق الثورة الإريترية والحكومة الإثيوبية تريد النيل من حرقيقوا وشعبها باعتبارها المنطلق الرئيسي للثورة الإريترية في المنطقة الشرقية ، فكم من أبرياء خطفوا من ديارهم في ظلمة الليل ولم يعلم عنهم حتى يومنا هذا وهم في عداد المفقودين وكم من وجهاء حرقيقوا سجنوا وعذبوا بل منهم من مات في السجن إثر التعذيب أو خرج بعاهة من السجن توفى بعد معاناته من المرض ولن ينسى أهل حرقيقوا وفاة إمام وخطيب المدينة الشيخ محمد خليفة وهو في السبعين من عمره إثر التعذيب الذي لقاه في السجن ضمن مجموعة من رجال حرقيقوا بحجة أن أبناءهم خارجين عن القانون أي في صفوف الثورة ، بل هناك الكثير من المعاناة تعرض لها شعب حرقيقوا كالحصار الاقتصادي بمنع التموين الغذائي والتهديد بالقتل والحرق دوماً، وكل هذا لم يحرك ساكناً في شجاعة وبسالة أهل حرقيقو في الدفاع عن الوطن وعلى عكس من ذلك تدفق الشباب إلى صفوف الثوار لم ينقطع والعمل السري داخل المدينة من جمع الاشتراكات وتطبيب الجرحى والمرضى داخل بيوت المواطنين وإخراج المواد الغذائية وكافة مستلزمات الثوار حتى تهريب السلاح كان يسير وفق خطط محكمة لم يستطع العدو كشفها طيلة فترة عقد ونصف من الزمن . ولكن هناك أخطاء ارتكبها بعض الجنود سواء من الشعبية أو من الجبهة بحق حرقيقوا في المجزرتين وباعتبار أن موقع حرقيقوا حساس وحكومة الدرق دائماً كانت تتصيد لها الأخطاء فللأسف الشديد لم يتنبه أولئك القادة الذين تصرفوا بتصرفات غير مسئولة دفع ثمنها غالياً شعب حرقيقوا ، وأسوأها ما قام به قائد سرية من جنود الجبهة كانت مرابطة في المنطقة ويدعى عثمان مبجر حينما استقل انسحاب جنود جيش الدرق الذي كان مرابطاً في حرقيقوا لعمل حراسة دورية أطراف الليل والنهار. فعند ما أصبحت المدينة خالية من الجنود الإثيوبيين نتيجة للانسحاب المفاجئ بدأ القائد الإريتري يدخلها أثناء الليل ويطلب الدعم من أهلها الذين لم يقصروا عن دعمه بما يحتاج من طعام ومال ثم بدأ يدخلها في ضوء النهار بزيه العسكري وسلاحه الكلاشنكوف مع فرقته المكونة من ثمانية إلى عشرة مقاتلين يصول ويجول داخل المدينة وأمام المدرسين الإثيوبيين المتعاقدين مع مدرسة حرقيقو وغيرهم من أبناء التجراي ولا يستبعد أن غالبيتهم كانوا مخبرين ، حقاً إنه تصرف غير مسئول بل شطحات قائد مغرور عرضت شعباً كان في الواقع مهدداً من قبل النظام ومتهماً بأنه يأوي الثوار والأدهى والأمر من ذلك حين قيامه بخطف مجموعة السيارات المحملة بمواد الإغاثة والمتجه من مصوع عبر حرقيقوا إلى زولا من أمام المدرسة في ضوء النهار والاتجاه بها إلى منطقة مجهولة وهناك موقف أخرفيه غرابة شديدة وهو إحراق حافلة حرقوت أباي التي كانت تعمل بين حرقيقوا ومصوع بالقرب من المدينة وهو الأمر الذي يؤكد للعدو أن منفذي عملية حرق الحافلة هم أبناء حرقيقوا . هذه التصرفات من قبل القائد مبجر ومجموعته كانت وراء المجزرة الأولى التي أرتكبها جنود الدرق الفاشي في الرابع من أبريل عام 1975م راح ضحيتها أبرياء من أهل حرقيقوا فاق عددهم الثلاثمائة أغلبهم من الشباب نحسبهم عند الله شهداء.
إن أصعب موقف يواجه الإنسان في حياته عند ما تتحول لحظات فرح يعيشها إلى حزن مفاجئ، لقد كانت حرقيقو في ليلة الرابع من أبريل 75م تستعد لسهرة عرس عمت المدينة من شمالها إلى جنوبها ومن السمات الاجتماعية لأهل البلدة الكل يشارك في مناسبات الأفراح والأتراح وقليل من يتخلف بل هناك من يأتي من ضواحي البلدة نتيجةً للعلاقات التي تربط الأسر في المنطقة ومن السمات الحسنة التي كانت تجرى في ليالي العرس "الدخلة" والمعروفة " مساكم الله" أن يأتي داعية يعظ الحاضرين بموعظة وكان الشيخ محمد آدم إسماعيل الشهيد في المجزرة الثانية كان يتولي تلك المواعظ في حرقيقوا وضواحيها ولكنه لم يكن حاضراً في تلك الليلة فجاء الشهيد الأستاذ بدري وهو أستاذ بمعهد مصوع جاء ليحاضر في الفرح واستشهد في صباح الرابع من ابريل مع جمع من شباب الحي . وبينما الناس يفرحون ويسمعون المواعظ ويتنقلون بين أهل العريس والعروس حتى أخر الساعات من الليلة يتحرك الجيش الإثيوبي على غير عادته - مشياً على الأقدام في الساعات المتأخرة من تلك الليلة متجهاً نحو حرقيقوا وذلك بهدف إغلاق منافذ المدينة لتطويقها ومنع الخروج منها أوالدخول إليها بغية قبض الثوار المتسللين في ظلام الليل ، ولكن قدرة الله كانت أقوى من قدراتهم ومكرهم ، ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين، وقبل أن يتمكن الجنود المشاة من فرض حصارهم على المدينة يصطدم الجيش ببعض الشباب في البوابة الشمالية الغربية لها، ومن شدة خوفهم يطلقون الرصاص مباشرةً على الشباب ليقتل أربعة منهم ويتنبه سكان المدينة ويبدأ من كان فيها من الجنود والشباب باللجوء إلى الغابات والتلال البعيدة عنها ، ومنذ تلك اللحظة لم تتوقف أصوات البنادق والرشاشات وتم تطويق المدينة تماماً براً وبحراً مع استمرار القتل الجماعي والفردي والنهب والسلب حتى الساعة الحادية عشر صباحاً سالت دماء الشرفاء بعد أداء صلاة الفجر هنا وهناك ، منهم من قتل وهو متجه إلى عمله ومنهم من قتل داخل بيته أمام أطفاله ونسائه ومنهم من قتل في سوقه ومتجره . حقاً إنها مأساة سوف تبقى في ذاكرة أبناء حرقيقوا يتذاكرونها أجيالاً بعد أجيال – وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفسَ بأي أرض تموت- هكذا يتحول الفرح إلى حزن وتتحول المدينة التي كانت مكتظة بالناس إلى مدينة أشباح وخاصةً بعد دفن الشهداء وخروج العائلات إلى الريف المجاور.
وبعد مرور أسبوع من العيش في المناطق المجاورة عانى فيها أهل حرقيقوا الأمرين - فقدان عزيز والتشرد عن المأوى و عدم توفر الأكل والشرب وفقدان الأمن - يعود الناس إلى ديرتهم المنكوبة لمواصلة الصمود والتحدي والصبر والمثابرة ومواجهة المجهول . إن مجزرة حرقيقوا الأولى جلبت الخوف والرعب على المنطقة برمتها الأمر الذي دفع الكثير إلى اللجوء إلى السودان أو الالتحاق بصفوف الثورة وخاصةً الشباب . ومن جانب أخر بدأت الحياة في حرقيقوا رويداً رويداً ترجع إلى طبيعتها وعاد الناس إلى أعمالهم في مصوع وأما غالبية الشباب فقد أصبح بين من غادر إلى السودان والتحق بصفوف الجبهة الشعبية في الساحل الشمالي .
وبدأ الناس يتناسون ويأملون في تحقيق النصر العاجل وكان قد عاد الجنود الإثيوبيين بعد أشهر من الحادثة الأولى إلى حرقيقوا لمواصلة الحراسة الدورية الأمر الذي حد من دخول الثوار إلى المدينة وجلب الاطمئنان بعدم وقوع جريمة أخرى في ظل وجود دوريات الجنود الإثيوبيين ولكن صدق فيهم قول القائل حاميها حراميها - ففي يوم الجمعة الواحد والثلاثون من ديسمبر لعام 1976م الموافق العاشر من شهر الله المحرم (سنة 1377 هـ) وفي يوم عاشوراة والناس صائمون تقوم مجموعة من مقاتلي الجبهة الشعبية بضرب خزان وقود في محطة أجيب التي تبعد خمسة كيلوا مترات عن حرقيقوا وتنسحب المجموعة إلى الجبال المجاورة وبعد انتهاء المعركة مباشرةً يتجه جيش مدجج بعتاده وعدته نحو حرقيقوا تساعده الزوارق البحرية وتبدأ الجريمة النكراء في الحادية عشر صباحاً ضد الأبرياء الصائمين وهم يستعدون لأداء صلاة الجمعة مارس فيهم العدو إبادة شاملة من حرق للبيوت والناس بداخلها وقتل النساء والأطفال ودهس الرجال بالدبابات ونهب الممتلكات، وبين عشية وضحاها محيت حرقيقوا من الوجود بسبب خزان وقود فجرته قذيفة مقاتل من الشعبية.
وعلى الرغم من جرائم القتل والدمار والتشريد التي لحقت بحرقيقوا وشعبها في عامي 75و76م إلا أنه لم يتراجع عن مواصلة النضال ضد المستعمر بل ضاعف جهده وأبلى بلاءاً حسنا في حرب التحرير التي خاضها الشعب الإريتري حتى نال استقلاله في 24 مايو 1991م بكل جدارة واستحقاق . إن هذه البطولات ليست بجديدة على شعب حرقيقوا فقد سجل الآباء والأجداد مواقف مشرفة ضد المستعمرين الذين سبقوا الأنظمة الإثيوبية البائدة . لقد اعتاد ملوك الحبشة القدامى ومنهم الأكسوميوم أن يغزو شواطئ البحر الأحمر من حين إلى حين وكان أكثر من يتصدى لهم أهل حرقيقوا ولا يزال التاريخ يذكرنا بقصة اختطاف الشيخ علي بن الشيخ عبد القادر حين أخذوه الغزاة من قرية أمبيرمي ومعه بعض من خدمه ورحلوا بهم إلى جبال بيزن في المرتفعات الإريترية ،فكان من طاردهم آدم أحمد آدم بيك فارس من أبناء حرقيقوا ومعه مجموعة من الفرسان فهزمهم وحرر الشيخ وعاد به ومن معه إلى مصوع. وكذلك يذكرنا التاريخ عن انتفاضة أهل حرقيقوا ضد الأتراك العثمانيين واقرءوا عنها إن شئتم في كتاب تاريخ إريتريا للأستاذ حامد تركي وأما موقفهم ضد القائد الانجليزي كوبر الذي توعدهم بالنكايا والتعذيب وقابلوا تهديده بالصبر والدعاء وقراءة القرآن في مساجدهم وقبل الله فيه دعاءهم وأهلكه قبل أن يصل إليهم أسأل الله أن يجعل قوتنا في إيماننا بربنا فكم نحن بحاجة لتلك الإيمانيات لكي نواجه بها الذين يسعون في الأرض الفساد.
لقد كان في حرقيقوا رجال برزوا في ميادين شتى فمنهم من برز في ميدان العلم وتيسيره للناس ومنهم من برز في ميدان الحكم وتطبيق شرع الله وآخرون في ميدان تعليم القرآن الكريم وتحفيظه وفي تعلم العلوم الشرعية والتفقه في الدين ومنهم من تفوق في ميدان القتال والدفاع عن الأرض والعرض وغيرهم كثيرون لا يسع المجال لذكرهم ، وفيهم ينبغي أن نقول قول الشاعر:
" قد مات قوم وما ماتت مكارمهم وعاش قوم وهم في الناس أموات
ففي ميدان العلم وتيسيره للناس عامةً- يشهد الجميع للباشا صالح أحمد كيكيا- ريادته في العلم ،حيث بنى مدرسة حرقيقوا في الأربعينيات وأتبعها بأقسام محو الأمية والتدريب المهني للذين فاتهم قطار العلم في الخمسينيات وأنشأ معهد ديني خصص له داعية يعلم الناس علوم الدين فكان حقيقةً علم من أعلام النهضة في المنطقة ،كما بذل جهدا كبيرا في مجال الزراعة في قرية زولا وضواحيها وأعظم عمل قام به هو بناء سد زولا الذي لا يزال يخدم المنطقة وأعمال خيرة كثيرة ، ومن أهل حرقيقوا البارزين حاكمها النائب أحمد بن عبد الكريم الذي اتخذ من الشريعة الإسلامية منهاجاً للحكم وكان له مجلس شورى يرجع إليه عند اتخاذ القرارات ومن ابرز مستشاريه من أهل العلم السيد حسن سيد عثماني والقاضي حسن ، وفي مجال القرآن الكريم وتعليمه وحفظه نذكر الشيخ إدريس شيخ حامد والشيخ حامد بن الشيخ محمود اللذين علما أبناء حرقيقوا القرآن منذ الصغر وفي ميدان علوم الدين في المدرسة الداعية الشهيد شيخ محمد آدم إسماعيل ، وفي القتال والدفاع عن الأرض والعرض الفارس آدم بن أحمد آدم بيك ، ومن جيل الثورة من أبناء حرقيقوا رائد النضال الإريتري الزعيم عثمان صالح سبي مدير مدرسة حرقيقوا من كبار القادة التاريخيين في الساحة الإريترية ومن القادة الميدانيين الذين قاتلوا جيش الدرق الفاشي في معارك التحرير القائد إبراهيم علي عافة والقائد علي سيد عبد الله والقائد حسن حمد أمير.


التوقيع
نوجا
ـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفلـ
 

بيانات العضو

ارتريه ما شافت بلدها
مشرفة عامـة
مشرفة عامـة
ارتريه ما شافت بلدها

معلومات العضو

عدد المساهمات : 1260
نقاط : 1654
تاريخ التسجيل : 09/04/2010
رايقة

معلومات الاتصال

مُساهمةموضوع: رد: مجزرة حرقيقو   مجزرة حرقيقو Icon_minitimeالأحد 12 سبتمبر 2010, 9:20 am



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ويسعد لي أيامك مع سنينك

للأسف سمعت اللي حصل المجزرة حرقيقوا
ما أقول غير حسبي الله ونعم الوكيل

سلمتي أخيتي نوجا
يعطيك العافية ويسعدك ويوفقك ربي
التوقيع
ارتريه ما شافت بلدها
ـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفلـ
 

مجزرة حرقيقو

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات فـيـوتشر إرتريا  :: منتدى ثقافة وسياسة إرتريا  :: قسم السياسة والمعلومات الإرترية-

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات فيوتشر إرتريا

لا تمثل المواضيع او المشاركات او الملفات المطروحة بـ فيوتشر إرتريا رأي الموقع أو إدارته بل تمثل وجهة نظر كاتبها

©phpBB | الحصول على منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع